قدم متخصصون من الهيئة العامة للاستثمار SAGIA في ندوة أقيمت أخيراً بمقر غرفة التجارة العربية البريطانية في العاصمة لندن، بعنوان «ممارسة الأعمال التجارية في السعودية»، تعريفاً بنشاطات الهيئة والتسهيلات التي تقدمها والفرص المتاحة للمستثمرين لممارسة الأعمال التجارية في المملكة.
وتحدث مدير المكتب الدولي لهيئة الاستثمار يعرب الدغيثر، أمام أكثر من 60 مندوباً عن الشركات البريطانية والعربية والدولية، عن التحولات الإيجابية التي تمر بها المملكة حالياً على مختلف الأصعدة ومنها المجالات التجارية والتنموية.
وقال: «شهدت المملكة تطوراً واضحاً في مجالات عدة، خصوصاً في قطاعات التعدين والتصنيع والطاقة والمياه والسياحة»، مشيراً إلى الفرص الواعدة في القطاع الطبي لاستقطاب المستثمرين من جميع أنحاء العالم.
فيما ركزت مديرة الحسابات الاستشارية بالهيئة ريم الشارخ على خيارات الترخيص المتاحة للشركات التي تسعي للعمل في المملكة وما تقدمه الهيئة العامة للاستثمار من تسهيلات، مشيرة إلى أن مرونة اللوائح التنظيمية جاءت حرصاً من الهيئة على جذب الاستثمارات ومراعاة المستثمرين الجدد، فضلاً عن تقديم المعلومات وكل ما يتصل بالشأن الاستثماري.
وتطرق المتحدثون إلى الرؤى الاستثمارية للمملكة وما تضمنته رؤيتها 2030 الطموحة إلى جانب إجراءات التأشيرات، والتعريف بواقع بيئة الأعمال في المملكة.
من جانبهم، أشار عدد من ممثلي الشركات البريطانية إلى نوعية الفرصة الاستثمارية في قطاعات عدة منها العقارات والسياحة والخدمات المالية والبنية التحتية والرعاية الصحية.
بدوره، أوضح نائب الأمين العام الرئيس التنفيذي بغرفة التجارة العربية البريطانية عبدالسلام الإدريسي أن إحدى المهام الرئيسية للغرفة مساعدة أعضائها في عمليات التصدير والتجارة ودورها في تعزيز العلاقات التجارية الثنائية بين الدول العربية والمملكة المتحدة، مشيراً إلى البيئة المحفزة التي تجعل من السوق السعودية مكاناً جذاباً للمستثمرين.
ودعا الإدريسي الحضور للمشاركة في القمة الاقتصادية العربية البريطانية المزمع عقدها في الثالث من يوليو هذا العام في لندن.
وتحدث مدير المكتب الدولي لهيئة الاستثمار يعرب الدغيثر، أمام أكثر من 60 مندوباً عن الشركات البريطانية والعربية والدولية، عن التحولات الإيجابية التي تمر بها المملكة حالياً على مختلف الأصعدة ومنها المجالات التجارية والتنموية.
وقال: «شهدت المملكة تطوراً واضحاً في مجالات عدة، خصوصاً في قطاعات التعدين والتصنيع والطاقة والمياه والسياحة»، مشيراً إلى الفرص الواعدة في القطاع الطبي لاستقطاب المستثمرين من جميع أنحاء العالم.
فيما ركزت مديرة الحسابات الاستشارية بالهيئة ريم الشارخ على خيارات الترخيص المتاحة للشركات التي تسعي للعمل في المملكة وما تقدمه الهيئة العامة للاستثمار من تسهيلات، مشيرة إلى أن مرونة اللوائح التنظيمية جاءت حرصاً من الهيئة على جذب الاستثمارات ومراعاة المستثمرين الجدد، فضلاً عن تقديم المعلومات وكل ما يتصل بالشأن الاستثماري.
وتطرق المتحدثون إلى الرؤى الاستثمارية للمملكة وما تضمنته رؤيتها 2030 الطموحة إلى جانب إجراءات التأشيرات، والتعريف بواقع بيئة الأعمال في المملكة.
من جانبهم، أشار عدد من ممثلي الشركات البريطانية إلى نوعية الفرصة الاستثمارية في قطاعات عدة منها العقارات والسياحة والخدمات المالية والبنية التحتية والرعاية الصحية.
بدوره، أوضح نائب الأمين العام الرئيس التنفيذي بغرفة التجارة العربية البريطانية عبدالسلام الإدريسي أن إحدى المهام الرئيسية للغرفة مساعدة أعضائها في عمليات التصدير والتجارة ودورها في تعزيز العلاقات التجارية الثنائية بين الدول العربية والمملكة المتحدة، مشيراً إلى البيئة المحفزة التي تجعل من السوق السعودية مكاناً جذاباً للمستثمرين.
ودعا الإدريسي الحضور للمشاركة في القمة الاقتصادية العربية البريطانية المزمع عقدها في الثالث من يوليو هذا العام في لندن.